منــتــــديــات أمــــــــــــــــــــــــــيــرتــى
الديب يحمل الجيش المسئولية منذ 28 يناير.. ويؤكد أن مبارك "رحيما" 310
يسعدنا عزيزتى الزائرة ..... الانضمام إلى أسرتنا المتواضعة ..... وأن تكونى أميرة من ضمن أميرات المنتدى ..... فاهلا وسهلا بيكى وبتواجدك الجميل معنا
الديب يحمل الجيش المسئولية منذ 28 يناير.. ويؤكد أن مبارك "رحيما" 310.....

مع تحيات أدارة المنتدى
أمـــــــيرتى

منــتــــديــات أمــــــــــــــــــــــــــيــرتــى
الديب يحمل الجيش المسئولية منذ 28 يناير.. ويؤكد أن مبارك "رحيما" 310
يسعدنا عزيزتى الزائرة ..... الانضمام إلى أسرتنا المتواضعة ..... وأن تكونى أميرة من ضمن أميرات المنتدى ..... فاهلا وسهلا بيكى وبتواجدك الجميل معنا
الديب يحمل الجيش المسئولية منذ 28 يناير.. ويؤكد أن مبارك "رحيما" 310.....

مع تحيات أدارة المنتدى
أمـــــــيرتى

منــتــــديــات أمــــــــــــــــــــــــــيــرتــى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


انت معنا ..... احلى ..امــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيرة
 
الرئيسيةبوابه أميرتىأحدث الصورالتسجيلدخولمركز تحميلخروج
اهلا وسهلا بيك عزيزتى الزائرة نورتى المنتدى بوجودك الجميل نتمنى ان تسجلى معنا وتكونى اميرة من ضمن اميرات المنتدى وهنكون سعداء بوجودك معنا  اذا احببتى ان تسجلى سجلى وسيتم ارسال رابط التفعيل على ايميلك الخاص واذا لم تعرفى تفعلى الرابط سيتم تفعيلك من خلاال المنتدى فى 24 ساعة ويتم تفعيلك وتكونى عضوة من اعضائنا الكرام نتمنى ان تسعدى معنا فى ظل اسرتنا المتواضعة لكم تحياتى

 

 الديب يحمل الجيش المسئولية منذ 28 يناير.. ويؤكد أن مبارك "رحيما"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
امولة
مديرة المنتدى
مديرة المنتدى
امولة


الحالة الاجتماعية : متزوجة

عدد المساهمات : 4323

النوع : انثى

نقاط : 5788

الابراج : العذراء

تاريخ التسجيل : 23/07/2009


الديب يحمل الجيش المسئولية منذ 28 يناير.. ويؤكد أن مبارك "رحيما" Empty
مُساهمةموضوع: الديب يحمل الجيش المسئولية منذ 28 يناير.. ويؤكد أن مبارك "رحيما"   الديب يحمل الجيش المسئولية منذ 28 يناير.. ويؤكد أن مبارك "رحيما" Icon_minitime18/1/2012, 21:54

قال فريد الديب محامي الرئيس السابق حسني مبارك في مرافعته بشأن قضية
قتل المتظاهرين السلميين إبان أحداث ثورة 25 يناير الاربعاء أن مبارك كلف
الجيش عصر الجمعة 28 يناير بحفظ الأمن فى البلاد ، وانه فى أعقاب صدور هذا
التكليف من مبارك بوصفه القائد الأعلى للقوات المسلحة بحكم منصبه انتقلت
جميع السلطات والصلاحيات المتعلقة بحفظ الأمن والاستقرار فى البلاد إلى
القوات المسلحة .
واضاف أن جميع حالات القتل والإصابة التى لحقت
بالمتظاهرين جرت بعد الرابعة من مساء جمعة الغضب يوم 28 يناير 2011 وهو
التوقيت الذى كانت فيه يد الشرطة مغلولة تماما عن إصدار أية أوامر ولا يأمر
قادتها أو أفرادها إلا بأوامر القائد العسكرى ومن ثم فلا يسوغ الحديث ولا
يعقل على النحو المتضمن صدور تكليفات وتعليمات وتوجيهات من قادة الشرطة
لقتل المتظاهرين باعتبار أنه ليس من اختصاصاتهم أو سلطاتهم إصدار أية أوامر
حيث انتقلت تلك السلطات وفقا لحكم القانون إلى القائد العسكرى .
واستهل
المحامى فريد الديب مرافعته فى جلسة الأربعاء بالإشارة إلى أنه فى أعقاب
تجمع الحشود الكبيرة من المتظاهرين فى ميدان التحرير والساحات أو الميادين
الأخرى بالمحافظات قام وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلى بالاتصال بمبارك
لنجدة قوات الشرطة واتخاذ ما يلزم فى هذا الشأن.
وأكد فريد الديب أن
القانون المشار إليه رقم 183 لسنة 1952 والمعمول به حتى الآن نص صراحة على
أنه إذا تدخلت القوات المسلحة فى حالات حفظ الأمن تنتقل على الفور مسئولية
حفظ الأمن إلى تلك القوات فورا ويعتبر القائد العسكرى مسئولا عن إصدار
التعليمات لهذا الغرض وتخضع الشرطة تماما فى هذه الحالة لأوامر القادة
العسكريين وحدهم , حيث أوجب القانون على الشرطة المدنية أن تنفذ ما يطلب
إليها من معاونة وأوامر من القادة العسكريين.
وأشار إلى أن مبارك
استخدم صلاحياته الدستورية وأصدر أمرا بحظر التجوال فى عموم مصر وفقا
لمواقيت محددة, وتكليف الجيش بحفظ الأمن فى البلاد وذلك اعتبارا من الساعة
الرابعة عصرا يوم 28 يناير .
واعتبر فريد الديب أن القانون يحدد
التسلسل فى الإجراءات الواجب اتباعها لمواجهة التجمهر وأنه وفقا للقانون
فإن رئيس الجمهورية طلب تدخل القوات المسلحة بعد أن عجزت الشرطة عن مواجهة
المتظاهرين وانتقلت مسئولية حفظ الأمن وفقا لذلك إلى هذه القوات.
وقال
فريد الديب إن القانون المنظم لعمل القوات المسلحة حينما تتدخل لمساعدة
الشرطة المدنية نص على أنه فى حالة استعادة الأمن فإن القوات المسلحة تنسحب
من الشوارع والميادين فى ضوء الاتفاق بين السلطتين المدنية والعسكرية ويتم
فى ضوء ذلك تحرير محضر بالإجراءات فى هذا الشأن, ومن ثم تنتقل مسئولية
الحفاظ على الأمن إلى السلطة المدنية لافتا إلى أن النيابة العامة لم تقدم
هذا المحضر حتى الآن لضمه إلى أوراق القضية.
وطلب الديب البحث فى
نقطتين هما أن المسئولية تقع منذ إصدار هذا الأمر فى الساعة الرابعة من بعد
ظهر يوم 28 يناير على القائد العسكرى الذى تولى زمام الأمور, والنقطة
الثانية أن أى تصرف يعتبره تصرفا فرديا يسأل الشخص الذى قام به إذا أمكن
الاستدلال عليه .. مشيرا إلى أن المادة 11 من هذا القانون رتبت على وزيرى
الحربية والداخلية كلا فيما يخصه تنفيذ هذا القانون "وأن التجمهر وفقا لهذا
القانون هو تجمع يحصل من خمسة أشخاص على الأقل ويكون من شأنه جعل السلم
العام فى خطر وكل تجمهر يعتبر مسلحا إذا كان المتجمهرون أو بعضهم يحملون
آلات إذا استعملت بصفة أسلحة" معتبرا أن هذا النص أرفق به القرار الوزارى
الصادر بشأنه تعليمات وأوامر مستديمة.
ووصف الديب المتظاهرين
بالمشاغبين استنادا لنص قانون التجمهر الصادر فى نوفمبر 1952 وعندما ورد
هذا النص على لسانه قام أحد المحامين واحتج بشدة على إلصاق وصف المشاغبين
بالثوار.
وهنا تدخلت المحكمة وطلبت منه التوقف عن مقاطعة المرافعة وتدخل عدد من زملائه من المحامين وهدأوا الموقف ليستأنف الديب مرافعته.
وذكر
الديب أن القادة العسكريين نفوا تماما وضع قناصة فوق أسطح المبانى, اوانهم
استخدموا القوة بحق المتظاهرين متسائلا فى هذا الصدد عن هوية الجانى
الحقيقى وراء قتل وإصابة المتظاهرين, وهو ما وصفه ببيت القصيد فى هذه
القضية.
وأضاف الديب أن تحقيقات النيابة وما تضمنته من أقوال الشهود
أظهرت أن هناك إجماعا على وجود عناصر مندسة بين المتظاهرين .. وهو الأمر
الذى قرره عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية السابق أمام النيابة العامة
والمحكمة، فضلا عن اللواء منصور عيسوى وزير الداخلية السابق أو اللواء
محمود وجدى وزير الداخلية الأسبق فضلا عن حبيب العادلى ومساعديه المتهمين.
وعرض
الديب لعدد من التصريحات والمعلومات التى نشرتها جريدة الأخبار فى شأن
وجود مخطط محكم لاقتحام مبنى الإذاعة والتليفزيون والاستيلاء عليه وكذا
أقسام الشرطة ومواقع الحكم, حيث تضمنت تلك المعلومات ما يشير إلى تورط حزب
الله اللبنانى وكتائب مسلحة من حركة حماس بالتسلل عبر الأنفاق السرية
لإحداث عمليات تخريب, وهو ذات الأمر الذى قرره عمر سلميان بوصفه مديرا
لجهاز المخابرات العامة الذى تصب لديه كافة المعلومات المتعلقة بالأمن
القومى.
ونفى المحامى فريد الديب صدور أية تعليمات من قيادات الشرطة
بقتل المتظاهرين فى ضوء ما سرده من بنود قانونية نص عليها القانون فى شأن
تسلم القيادة العسكرية لزمام الأمور عند تكليفها بحفظ الأمن داخل البلاد ,
معتبرا أن قيام بعض أفراد الشرطة بإطلاق أعيرة نارية إنما يخرج عن دائرة
التكليف من القيادات إلى دائرة الحالات الفردية ..
كان الديب قد واصل
اليوم مرافعته امام محكمة جنايات شمال القاهرة برئاسة المستشار احمد رفعت
بشأن قضية قتل المتظاهرين السلميين إبان أحداث ثورة 25 يناير والمتهم فيها
مبارك وحبيب العادلى وزير الداخلية الأسبق وستة من كبار المساعدين
والمتهمين بالاشتراك فى جرائم القتل من خلال التحريض والاتفاق والمساعدة مع
ضباط الشرطة على استهداف المتظاهرين بغية تفريق جموعهم وقمع الثورة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://amirty.ahlamontada.com
 
الديب يحمل الجيش المسئولية منذ 28 يناير.. ويؤكد أن مبارك "رحيما"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الديب: مبارك لا يزال رئيساً والتنحي باطل
» خطيب مسجد السلام بالهرم يشن هجومًا على المتظاهرين ويؤكد أنهم هدامون
» "جيروزاليم بوست": الجيش الإسرائيلى يتأهب للمواجهة مع مصر
» آلاف الثوار الليبيين ينضمون الى الجيش النظامي
» ثروات أسرة مبارك المتحفظ عليها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــتــــديــات أمــــــــــــــــــــــــــيــرتــى :: تعارف ودردشة :: اخبار اميرتى-
انتقل الى: